الأربعاء، 2 نوفمبر 2016

الانسان والتناقض حكاية امم وشعوب


للتناقض قصص وحكايات طويلة وكثيرة من الصعب جدا ان تكون مقنعا للأخر وانت متناقض فى ذاتك

بهذه الجمله ادخل معكم الى احشاء مجتمع التناقض لنكشفة ونسعى لمكافحتة  
من منا لم يعانى يوما من حماقات مجتمع التناقضات وسلبياتة  التناقض منذ البداية البشرية ﻋﻠّﻤﺘﻨﻲ ﻗﺼﺺُ ﺍﻟﺘّﺎﺭﻳﺦِ ﺃﻧّﻪ ﻻ ﻳُﻤﻜﻦ ﺍلتنبؤ ﺑﺎﻟﻨّﺎﺱ! ﻓﺎﻟﺼﺒﻲُّ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺎﺩﺍﻩ ﺃﺑﻮﻩ ﻟﻠﺬﺑﺢ ﺍﻣﺘﺜﻞ! ﻭﺍﻟﺮّﺟﻞُ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺎﺩﺍﻩ ﺃﺑﻮﻩ ﻟﻴﺮﻛﺐ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﺁﺛﺮ ﺍﻟﻐﺮﻕ ! ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺷﻖّ ﻟﻬﻢ ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺑﻌﺼﺎﻩ ﻋﺒﺪﻭﺍ ﺍﻟﻌﺠﻞ .. ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﺍﻟﺮّﺟﻞُ ﺍلاسيف ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺛﺒﺖَ ﻛﺎﻟﺠﺒﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﻨﺒﻲّ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺪﻳﺪ ﻋﻤﺮ! ﻭﻋﻤﺮ ﺍﻟﺼّﻠﺐ ﻛﺼﺨﺮ الجبال الشامخة .. ﺻﺎﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﺨِﻼﻓﺔ ﺃﺣن ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ﻣﻦ ﺃُلاﻡ .. ﻳﻄﺒﺦ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻃﻌﺎﻣﺎً ﻷﻃﻔﺎﻝ ﺟﻴﺎﻉ .. ﻭﻳﺨﺸﻰ ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺜّﺮ ﺩﺍﺑﺔ ﻋﻨﺪ ﺷﺎﻃﻰﺀ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ ﻓﻴﺴﺄﻟﻪ ﺍﻟﻠﻪ : ﻟﻢَ ﻟﻢْ ﺗُﺼﻠﺢ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻳﺎ ﻋﻤﺮ؟!الحزب الديمقراطي  الامريكي الذي يتبنى الفكر اليميني المتطرف الذي أسسة الرئيس جاكسون للدفاع عن العبودية والرق يصبح الحزب الاكثر دفاع للافكار التقدمية اليسارية والحقوق المدنية والحزب الجمهوري الذي أسسة المصلح الكبير ابراهام لينكولن لمكافحة العبودية ومواجهة الراديكاليين من اليمين المتطرف يصبح اكثر احزاب العالم تطرف وراديكالية ﻣﺎ ﺃﻭﺭﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﻗﺼﺺ ﺃﻋﻼﻩ ﺗﺜﺒﺖُ ﺃﻥّ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ﻳﻔﺎﺟﺌﻮﻧﻚ ﺩﻭﻣﺎً ! ﻭﻟﻜﻦّ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻟﻢ ﻳﻌﻮﺩﻭﺍ ﻳﻔﺎﺟﺌﻮﻧﻚ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﻳﻔﺠﻌﻮﻧﻚ ! ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻧﺘﻘﺪﻭﺍ ﺯﻳﺎﺭﺓ المسئول العربي ؟ دون ذكر اسم ﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻷﻧﻬﺎ ﺧﻴﺎﻧﺔ ﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ والوطن، ﻭﻫﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻌﻼً، ﻟﻢ ﻧﺴﻤﻊ ﻟﻬﻢ ﺻﻮﺗﺎً ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻋﺎﺩ الرئيس ﺃﺭﺩﻭﻏﺎﻥ ﺗﻄﺒﻴﻊ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻗﺒﻠﻪ بقليل، ﻭﻣﻨﺬ ﺃشهر ﺻﺎﺩﻕ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ التركي ﺫﻭ ﺍﻟﻐﺎﻟﺒﻴّﺔ ﺍﻷﺭﺩﻭﻏﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺗﻄﺒﻴﻊ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻓﻠﻢ ﻧﺴﻤﻊ ﻟﻬﻢ ﺻﻮﺗﺎً . ﺻﻮﺗﻬﻢ ﺳﻤﻌﻨﺎﻩ  ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻥ ﺻﺎﺑﺮ ﺍﻟﺮّﺑﺎﻋﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻟﺘﻘﻂ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻊ ﺿﺎﺑﻂ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ . ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺃﻧﻬﻢ ﺿﺪّ ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﻭﻟﻴﺴﻮﺍ ﺿﺪّ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺇﺫﺍ طبع ﻣﻦ ﻧُﺤﺐ ﺩﻓﻨﺎ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺮّﻣﺎﻝ ﻛﺎﻟﻨّﻌﺎﻡ .. ﻭﺇﺫﺍ ﻃﺒّﻊ ﻣﻦ ﻧﻜﺮﻩ ﺃﻗﻤﻨﺎ ﺍﻟﺪّﻧﻴﺎ ﻭﻟﻢ ﻧﻘﻌﺪﻫﺎ، ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻔﻌﻞ ﺑﻨﻮ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻗﺪﻳﻤﺎً .. ﺇﺫﺍ ﺳﺮﻕ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﺸّﺮﻳﻒ ﺗﺮﻛﻮﻩ، ﻭﺇﺫﺍ ﺳﺮﻕ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﻮﺿﻴﻊ ﻗﻄﻌﻮﺍ ﻳﺪﻩ! ﻻ ﺷﻲﺀ ﺃﺧﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ! ﺇﻳﺮﺍﻥ ﺃﻗﺎﻣﺖ ﺍﻟﺪّﻧﻴﺎ ﻳﻮﻡ ﺇﻋﺪﺍﻡ ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﻨﻤﺮ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﻞّ ﺷﻬﺮ ﺗُﻌﻠّﻖ ﺯﻫﺎﺀ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﺷﺨﺼﺎً ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﻧﻘﻬﺎ . ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﻤﺮُ ﻟﻪ عائلة تبرئة منة ، ﻓﺈﻥ اكثر من مليون سني هم ﻣﻦ ﺳُﻜﺎﻥ طهران  ﻟﻴﺲ ﻟﻬﻢ ﻣﺴﺠﺪ ﻭﺍﺣﺪ ! ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺿﺪّ ﺍﻟﻤﺸﻨﻘﺔ ﺳﻮﺍﺀً ﻫﻨﺎ ﺃﻭ ﻫﻨﺎﻙ! ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﺮﺃ ﺃﺩﺑﻴّﺎﺕ احزاب الاسلام السياسي ﺗﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺑُﻌﺪ ﺧﻄﻮﺓ ﻣﻦ ﺩﻋﻮﺗﻚ ﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻭﻟﻲّ ﺍﻷﻣﺮ، ﻓﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺮﺍﻡ ﻭﻣﻌﺎﺭﺿﺘﻪ ﺧﻴﺎﻧﺔ ﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ، ﻛُﻦ ﻛﺎﻟﺨﺮﻭﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﻴﻊ ﻭﺍﺳﻤﻊ ﻭﺃﻃﻊ ﻭﻟﻮ ﺗﻮﻟﻰ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﺒﺪٌ شاروني ﺭﺃﺳﻪ ﻛﺄﻧﻪ ﺟُﻨﻴﻪ استرليني ﻭﺇﻻ ﺩﺧﻠﺖَ ﺍﻟﻨّﺎﺭ .. ﻟﻜﻨّﻬﻢ ﻟﺴﺒﺐ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺮّﺍﺳﺨﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﺧﻠﻌﻮﺍ ﻭﻟﻲّ ﺃﻣﺮﻫﻢ ﻛﻤﺎ ﺗﺨﻠﻊ ﺍﻟﺤﻴّﺔ ﺟﻠﺪﻫﺎ !.. ﺍﻟﻠﻴﺒﺮﺍﻟﻴﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴّﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴّﺔ، ﻭﻣﻊ ﺣﻖّ ﺍﻟﺸّﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺣﺎﻛﻤﻪ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻧﻘﻼﺑﻲ ﻣﺼﺮ ﻭﺗﺮﻛﻴﺎ ﻭﻗﻔﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺪّﺑﺎﺑﺔ ﺿﺪّ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻻﻗﺘﺮﺍﻉ، ﻭﻣﻊ ﺃﺣﺬﻳﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮ ﺿﺪّ ﺍﻟﺪّﺳﺎﺗﻴﺮ.. ﻳﺮﺳﻤﻮﻥ ﻟﻨﺎ ﺳﻤﺎﺀً ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮّﻳﺔ، ﺛﻢ ﻧﻜﺘﺸﻒ ﺃﻥ ﺳﻘﻒ ﺳﻤﺎﺀﻫﻢ ﺣﺬﺍﺀ ﺟﻨﺪﻱّ ﻳﺨﺮﺝ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻗﺎﺋﻼً   ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ، ﻧﺤﻦ ﻧﺘﺤﻜﻢ ﺍﻵﻥ  ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺃﻣﺘﺎﺭ ﻣﻦ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﺟﺎﺅﻭﺍ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻓﻲ ﺣﻠﺐ .. ﻳﻨﺪﺑﻮﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ - ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻃﺎﻏﻴﺔ - ﻳﻮﻣﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ، ﻭﺑﻘﻴﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺴﻨّﺔ ﻳﺴﺎﻧﺪﻭﻥ ﻃﺎﻏﻴﺔ ﺿﺪّ ﺷﻌﺒﻪ . ﻗﺮﺃﺕُ مرة ﺟﻤﻠﺔً ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﻯﺀ ﻭﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺓ، ﻟﻬﺬﺍ ﺗﺠﺪ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﻀّﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻼﺩ ﻭﻳﺴﺘﻐﺮﺏُ ﻣﺤﻠﻞ ﻋﻠﻰ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻤﻨﺎﺭ ﺍﻧﻘﻼﺏ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲّ ﻋﻠﻰ السيد نصر الله ! ﻭﻳﺴﺄﻝ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﺪﻋﻮﻥ ﻟﻪ ﻋﺎﻡ ٢٠٠٦ ﻭﺗﻠﻌﻨﻮﻧﻪ ﺍﻵﻥ، اقول لة أسئل ﻧﻔﺴﻚ ﺃﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺎﺩﻗﻜﻢ ﻳﻮﻣﺬﺍﻙ ﻭﺃﻳﻦ ﻫﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ! ﻳُﺪﻫﺲُ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺗﺴﻌﻮﻥ ﺷﺨﺼﺎً ﻓﻴﻘﻒ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ .. ﻭكل يوم ﻳُﻘﺘﻞ الاف العراقيين والسوريين والفلسطينيين وﻳُﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺴﻠﻢ .. ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﺑﺼﻤﺖ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺒﻜﻴﻬﻢ ﺃﺣﺪ ﻭﻟﻮ ﺑﺪﻣﻌﺔ ﺗﻤﺴﺎﺡ ! ؟ ! ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﻛﻠﻤﺔ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻨّﻬﺎ ﺍﺣﺘﻠﺖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻹﺭﺳﺎﺋﻬﺎ! ﻭﺭﺋﻴﺴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺋﺰ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺋﺰﺓ ﻧﻮﺑﻞ ﻟﻠﺴﻼﻡ ﻣﻠﻄﺦ ﺑﺪﻣﺎﺀ ﺍﻷﺑﺮﻳﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺃﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ .. ﻭﺻﻮﺍﺭﻳﺨﻪ ﻣﻨﺼﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ وشرق اسيا ﻭﺃﺳﻄﻮﻟﻪ  ﻳﺠﻮﺏ ﺍﻟﺒﺤﺮ! ! ﻫﻜﺬﺍ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻘﻔﻮﺍ ﻣﻌﻚَ ﺿﺪّ ﺟﻼﺩﻙ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲَ ﻋﻠﻴﻚَ ﺃﻥ ﺗﻘﻒ ﻣﻌﻬﻢ ﺿﺪّ ﺟﻼﺩﻳﻬﻢ .. ! ﻋﺎﻧﺖ ﺍﻷﻣﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘّﺎﺭﻳﺦ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﺍﺽٍ ﺷﺘﻰ .. ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﺫﺍً ﻭﺑﻌﻀﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺸﺮﻛﺎً ﻭﺑﻌﻀﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻄﻔﻒ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻳﻦ، ﻭﻟﻜﻦّ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﺟﻤﻌﺖ ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭﺗﻮّﺟﺘﻬﺎ ﺑﻤﺮﺽ ﺍﻟﺘﻨﺎﻗﺾ ؟ ؟ ؟  الشيخ فلاح الجربا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق